التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من أغسطس, ٢٠٢٣

The ultimate solution

 The final solution to all our economic problems and issues of culture and education in the culture of society, through the effects of the desert culture that I carried out in the colonization of the Arab desert of Egypt, the effects of that culture in the mind and the collective, removing any incubator of culture and restoring our Mediterranean culture with the Greek and Roman tributaries, which are By its nature, it is adaptable to the needs of the age, unlike the desert culture, the era that is not subject to development and modification. On the contrary, it collides and fights development and calls for adherence to ideas that have been proven completely wrong.

الحل النهائي

 الحل النهائي لكل مشاكلنا الاقتصادية و الاجتماعية والسياسية يطمن فى إصلاح ثقافة المجتمع و ذلك من خلال محو آثار الثقافة الصحراوية التى زرعها الاستعمار العربى الصحراوى لمصر يجب محو آثار تلك الثقافة فى العقل الجمعة و إزالة أى حاضنة لهذه الثقافة و إعاد ة ثقافتنا البحر متوسطيؤ ذات الروافد الإغريقيه و الرومانية و التى هى بطبيعته قابلة للتكيف مع معطيات العصر على عكس الثقافة الصحراوية الجامده الغير قابلة للتطوير و التكيف بل هى على العكس تصطدم و تحارب التطور و تدعوا للتمسك بأفكار ثبت خطأها تمام 

سر لن يخبرك به المستريحين أصحاب سناتر الدروس الخصوصية

 عليك أن تعرف أن معدومي الضمير يستثمرون فى أزمات الناس فبعض البسطاء العاجزين عن إدارة مواردهم و الساعين لزيادة دخلهم يمثلون فريسه سهلة لما يسمى المستريح الذى يغريهم باستثمار أموالهم و يعدهم بأربح كبيرة فيبيع الفقراء البسطاء كل ما يملكون ويسلمون أموالهم عن طيب خاطر إلى ذلك النصاب و ربما يعطيهم أرباح لمدة شهرين أو ثلاثة و بعد أن يستولى على مليارات الجنيهات يفر و يترك البسطاء الفقراء فى حسرة. و فى مجال التعليم باعتباره الوسيلة الوحيدة فى نظر الكثير للحراك الاجتماعي و الانتقال لطبقة اجتماعية أعلى و فى ظل تردى أوضاع المدارس الحكومية و الخاصة ظهر مستريح مراكز الدروس الخصوصية الذى يجمع أموال البسطاء ويوهمهم بأنه وسيلتهم الوحيدة فى التفوق و الالتحاق بما يسمى كليات القمة و لكن ربما هذه الأساليب كانت تنجح حتى عام 208 و لكن بعد ذلك و بشكل متسارع أصبحنا نرى امتحانات الثانوية العامة بها من الأسئلة ما يعجز نجوم مراكز الدروس الخصوصية عن حلها و إذا دخل هؤلاء المدرسين المزعومين المتحان مع الطلبة لن يحققوا الدرجات النهائية و بالمناسبة ليس الامتحان الجيد هو الذى يضمن التفوق للجميع بل هو الذى يميز الطلاب