التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من أكتوبر, ٢٠٢٠

فيزياء فلكية مجرتنا درب التبانة Milky way galaxy

صورة جانية لمجرتنا ماهو علم الفلك ؟ علم الفلك هو العلم الذى يدرس كل ما يحيط بالكرة الأرضية من أجسام سماوية من حيث حركتها أو خواصها الفيزيائية . و لا يرتبط علم الفلك بالتنجيم فعلم الفلك مزيج من علم الفيزياء و علم الرياضيات . المسافات الفلكية : المشاهدات لأول تليسكوب صنعه جاليليو عام 1610 غيرت نظرتنا للكون بشكل جذرى و لم نعد نضع أنفسنا فى مركز الكون كما أن نظرتنا للكون أصبحت أكثر اتساعا .إن المسافات الكونية كبيرة جداً بحيث نحددها بلالة الزمن الذى يستغرقه الضوء قطع مسافة معينة علما بأن الضوء فى الثانية الواحدة يقطع مسافة تساوى 300000 كيلومتر .و بالتالى الثانية الضوئية L.s= 300000 Km و الدقيقة الضوئية  = 18000000 كيلومتر و السنة الضوئية (light -year (LY تساوى تقريباُ 10000000000000 كيلومتر .فلمسافة بين الأرض و القمر 1.28 ثانية ضوئية و بين الأرض و الشمس 8.3 دقيقة ضوئية . المجرة Galaxy : هى تجمع يضم بلايين النجوم بكواكبها و غازات و أتربة مرتبطة مع بعضها البعض بواسطة قوى الجاذبية المتبادلة و تتميز المجرات بحجوم هائلة تتراوح أبعادها من 10 آلاف سنة ضوئية إلى 200 ألف سنة ضوئية. مجرتنا مجرة درب ا

الفيزياء Physics

=========================================== الفيزياء تعتبر الجذع الرئيسى للغلوم الطبيعية و هى تدخل فى مجالات بحث خاصة و فريدة و ممتعة .و قد عبر الفيزيائى رذرفورد عن هذا المعنى بمقولته الشهيرة   "العلم الحقيقى هو الفيزياء و ما عداه هو جمع طوابع   "  و يهدف علم الفيزياء لفهم الطبيعة و هناك نوعان من الفيزيائين الفيزيائي التجريبى و الفيزيائي النظرى و العلاقة بينهما وثيقة و هامة لذلك نجد بعض الفيزيائيين يلعبون الدورين معا و عموما يبدأ الفيزيائي التجريبى بوصف الظاهرة وصفا دقيقا من خلال المشاهدات و التجارب و يتوصل إلى قوانين تجريبية ( إبمريقية ) هى فى جوهرها تصف الظاهره و لا تفسيرها و هنا يبدأ دور الفيزيائي النظرى فى وضع الفروض و النظريات لتفسير الظاهرة و ينبثق من النظرية تنبؤات و هنا تعود الكره لملعب الفيزيائي التجريبى الذى يجرى التجارب لتأكيد أو نفى التنبؤات النظرية و هنا إما تدعم النظرية أو تسقط فيتقدم  فيزيائي نظرى آخر بفروض جديده لتعديل النظرية القديمة و قد يضع نظرية أخرى جديده تماما تعود للاختبار التجريبى من جديد و هكذا تتطرق نظريات العلم حتى تصل إلى أن تصبح قوانين تفتح ٱفاق ج

فوائد الإفطار على التمر

  أ كد الدكتور صبر القبانى فى كتابه الغذاء لا الدواء أهمية الإفطار على التمر مفسراً ذلك بأن الصائم فى نهاية يوم الصوم يهبط ففى دمه بشكل عام تركيز كل من سكر العنب (الجلوكوز ) و هرمون الأنسوليين و هذا من شأنه بشكل عام أن يقلل من استيعاب خلايا الجسم , و من أهمها خلايا المخ و الكبد و العضلات و الأعصاب لسكر الجلوكوز, أما ما كان مختزناً فى الكبد من الجلوكوز على هيئة نشا حيوانى (جليكوجين ) فيكون قد أوشك على النفاذ فتلجأ الأنسجة إلى الاعتماد على أكسدة الأحماض الدهنية .و لما كانت خلايا المخ لا تستطيع أن تنهج هذا النهج فهى تعول فى ذلك على ما يقوم به الكبد بتصنيعه للجلوكوز من الأحماض الأمينية .و المخ و الدم فى حاجة ماسة لسكر الجلوكوز .و محتوى التمر يمكنه أن يمد أجسامنا بمقدار وافر من من السكر بعد ساعة واحدة من الإفطار , فالصائم الالمتراخى المتكاسل تعود إليه قوته سريعاً و يدب النشاط فى جسمه فى أقل من ساعة. قيمة التمر الغذائية  أثبتت التحاليل الكيميائية أن كل 100 جرام من التمر دون نوى تحتوى على 1.5 مللى جرام كالسيوم و 72 مللى جرام فوسفور و 5.1 مللى جرام حديد و هذه الأملاح المعدنية تساعد على تقوية ا

أردينو أونو يشغل مركبة آلية صغيرة

 سيارة صغيرة تعمل على تفادى الحواجز التى تعترضها مدعومة بواسطة أردينو أونو.و تعتمد على حساس يعمل بالموجات فوق السمعية لقياس المسافة التى أمام المركبة . و قارنتها بقيمة محددة فى البرنامج المحمل على عليها فإن كانت المسافة أصغر من تلك القيمة تتحرك العربة فى خط مستقيم أما إذا كانت المسافة أصغر من أو تساوى تلك القيمة فإنها تنحرفف عن مسارها حتى تصبح المسافة أكبر من تلك القيمة لتعود فى السير فى خط مستقيم. و فيما يلى صورة للمركبة الآلية . و يوضح الشكل التالى التوصيلات الالكترونية  و فيما يلى الكود المستخدم #include <NewPing.h> int trigPin=13; int EchoPin=12; int MaxDistance=200; int Distance; int Rmfw=7; int Rmbk=6; int Lmfw=5; int Lmbk=4; NewPing Sonar(trigPin , EchoPin , MaxDistance); void setup() {   Serial.begin(9600);    } void loop() { Distance= Sonar.ping_cm(); delay(50); Serial.println(Distance); if (Distance>=30) {   digitalWrite (Rmfw ,LOW);   digitalWrite (Rmbk , HIGH);   digitalWrite (Lmfw , HIGH);   digitalWrite (Lmbk , LOW); } if (Distance<30) {   digitalWrite (Rmfw ,

الكون النابض

تتشابه دورة حياة النجوم مع دورة حياة البشر و الكائنات الحية عموما ، فى الفضاء ذرات منفرده هائمة تجمعها الصدفة لتتجمع فى سحب كونية تجذب إليها المزيد من الذرات الأخرى ،بفعل قوى الجاذبية الضعيفة تتراكم الذرات و تزداد كثافة السحابة وتتقارب الذرات تشكل كتلة ضخمه الذرات فى قلبها واقعة تحت ضغط و حرارة عالية ، تندمج أنوية الذرات و يبدأ تفاعل نووى حرارى ويولد نجم تتن فيه القوى النووية القوية التى تولد حرارة تحاول إبعاد مكونات النجم عن بعضها تتزن مع قوى الجاذبية الضعيفة التى تجذب مكونات النجم ليستمر الاتزان و التفاعل حتى يتحول جزء كبير من كتلة النجم لطاقة على شكل فوتونات تنطلق فى الفضاء و يتوقف التفاعل النووى و يبرد النجم و تنتصر قوى الجاذبية فتسحق ما تبقى من مادة و ينكمش النجم لينفجر مرة أخرى بطريقة تتوقف على كتلته مخلفا قزم أحمر أو نجم نيترونى أو ثقب أسود ، و تتناثر بعض ذراته فى الفضاء لتصل بعضها لكواكب بعيدة أو تدخل فى سحب جديدية تولد نجوم جديدة، و على كوكب الأرض يلتقى حيوان منور لذكر مع بويضة لأنثى فيولد إنسان جديد ذرات جسمه مصدرها الطعام الذى سبق لأبويه تناوله، ينمو الطفل يجمع مخه المعلومات