من الثابت الآن أن كوكب الأرض يقترب بشكل متسارع من الوصول لحالة يصبح فيها غير مناسب للحياة البشرية بسبب التغير المناحى .فالاحتباس الحرارى يزداد و جليد القطبين ينصهر و مستويات سطح مياه البحار و المحيطات ترتفع. و الكثير من المدن الساحلية مهددة بالإختفاء.و كذلك تلوث البيئة يزداد . و الطاقة الحرارية المحبوسة فى نواة الكرة الأرضية يزداد و لذلك فإحتمالات انطلاق دفقات من تلك الطاقة لسطح الأرض على شكل زلالزل و براكين و تسونامى إحتمالات متزايدة. ناهيك عن اقتراب مجرتنا بمجرة مجاورة و بدأت التصادمات عند أطراف المجرة و يقترب من مركزها كل هذا يهدد استمرار وجود الجنس البشرى على هذا الكوكب و ربما فى المنظومة الشمسية لذلك يجب الاستعداد للمغادرة و أقرب كوكب يمكن ترويضه هو المريخ و إن كانت الحياة هناك لن تكون بسهولة الحياة على الأرض و لكن قد يكون هذا المخرج و يمكن منه الانطلاق لخارج المنظومة الشمسية على المدى البعيد نسبياً.
من الثابت الآن أن كوكب الأرض يقترب بشكل متسارع من الوصول لحالة يصبح فيها غير مناسب للحياة البشرية بسبب التغير المناحى .فالاحتباس الحرارى يزداد و جليد القطبين ينصهر و مستويات سطح مياه البحار و المحيطات ترتفع. و الكثير من المدن الساحلية مهددة بالإختفاء.و كذلك تلوث البيئة يزداد . و الطاقة الحرارية المحبوسة فى نواة الكرة الأرضية يزداد و لذلك فإحتمالات انطلاق دفقات من تلك الطاقة لسطح الأرض على شكل زلالزل و براكين و تسونامى إحتمالات متزايدة. ناهيك عن اقتراب مجرتنا بمجرة مجاورة و بدأت التصادمات عند أطراف المجرة و يقترب من مركزها كل هذا يهدد استمرار وجود الجنس البشرى على هذا الكوكب و ربما فى المنظومة الشمسية لذلك يجب الاستعداد للمغادرة و أقرب كوكب يمكن ترويضه هو المريخ و إن كانت الحياة هناك لن تكون بسهولة الحياة على الأرض و لكن قد يكون هذا المخرج و يمكن منه الانطلاق لخارج المنظومة الشمسية على المدى البعيد نسبياً.
تعليقات
إرسال تعليق