الوعي من وجهة نظر علم الفيزياء هو موضوع معقد ومثير للجدل. يحاول العلماء والفلاسفة فهم كيف يمكن للعمليات الفيزيائية في الدماغ أن تؤدي إلى تجربة الوعي الذاتية. هناك نظريات مختلفة تحاول شرح هذا الارتباط، ومنها: نظرية الوعي الرنيني : تقترح هذه النظرية أن الرنين، أو الاهتزازات المتزامنة، ليس فقط أساس وعي الإنسان بل وعي الحيوان أيضًا 1 . تعتمد النظرية على فكرة أن كل شيء في الكون يهتز ويتذبذب، وأن الوعي قد ينشأ من هذه الاهتزازات المتزامنة 1 . الوعي الكمي : هذه النظرية تستكشف فكرة أن الوعي قد يكون مرتبطًا بعمليات كمية تحدث على المستوى الذري 2 . ومع ذلك، هذه النظرية لا تزال موضوع نقاش واسع ولم تحظ بقبول عام في الأوساط العلمية 2 . نظرية الكم والوعي : تقترح بعض النظريات أن الوعي قد يكون مرتبطًا بظواهر ميكانيكا الكم، مثل الانهيار الكمي، ولكن هذه الأفكار لا تزال تحت البحث والتحقيق 3 . من المهم الإشارة إلى أن الوعي لا يزال يمثل تحديًا كبيرًا للعلماء، ولا يوجد توافق على تفسير محدد لكيفية نشأته من العمليات الفيزيائية في الدماغ. البحث مستمر، وقد يؤدي إلى فهم أعمق لطبيعة الوعي وكيف يمكن أن ينشأ من ا
أنهم لا يسوون الأرض عندما زرت الولايات المتحدة اللأمريكية عام 1999 و دخلت بعض المبانى فى جامعة سان جونزبمدينة نيويورك دخلت من باب رئيسى فوجدت سلم يقود لأعلى فصعدت و فى أحد الأدووار العلوية و جدت باب يفتح على الشارع خارج المبنى كيف حدث هذا ؟ كما يوضح الشكل التالى ببساطة اللأرض التى أقيم عليها المبنى لم تكن مستوية فقد كان هناك جزء منخخفض بجوا جزء مرتفع و قد أقيم المبنى على الأرض كما هى دون تسوية و هكذا تم الاستفادة من الوضع القائم دون إحداث تغيرات جذرية مما يقلل التكاليف و يسهل تحقيق الهدف من أقصر الطرق. لكى تفوز فى السباق لا يكفى أن تكون الأفضل بل يجب جعل منافسك هو الأسوأ إذا كانت قيم الحرية و الديمقراطية و الشفافية و المحاسبية هى حزمة من المبادئ و القيم المترابطة و التى تضمن تقدم المجتمعات فإنه يجب احتكار هذه القيم و عدم السماح بأن يمتلكها أى منافس محتمل و لذلك كل ما علينا هو التظاهر بأننا ندعم هذه القيم و المبادئ و لكن عمليا نحول دون أن يمتلكها أى منافس جديد محتمل. و لن نبذل الكثير من الجهود لاتمام ذلك و لكن علينا استغلال واقع الأمم التى يمكن أن تكون منافس محتمل فمثلا فى منطقة الشر